فى الوقت الذى تنتشر فيه السرقات وتتطور فنون النحت والنقل والاقتباس من أعمال أخرى لا بد أن نرفع القبعة للمؤلف و
قوبلت مقالة مدرسة السادات السياسية التى كتبها الكاتب الصحفى الكبير لطفى الخولى فى جريدة الأهرام بعاصفة من
عام جديد فى انتظارنا..أو بتعبير أدق نحن فى انتظاره. عام جديد ينتشلنا من الرمال المتحركة الجيوسياسية إذا جاز ا
ما الحياة إلا سلسلة متنوعة من الاختبارات والتى قد تتفاوت فى سهولتها وصعوبتها وفى كل الأحوال تترك تلك الاختبا
مدرسة السادات السياسية هو المصطلح والتعبير الذى أطلقه الكاتب الكبير لطفى الخولى على سلسلة المقالات الص
أمريكا وهى تودع عام 2024 تحاصرها أجواء قلق وتوتر وحيرة وخوف من الغد القريب ورغبة فى التغيير نحو الأفضل. وبالطب
لـمـاالموجة تعلى الناس أربع أنواعاللى يركبها ويوصل معها للشاطئاللى يواجهها فتلطشه على وشه ويمكن يغرقاللى يديله
العندليب الخالد عبد الحليم حافظ مع سبق الإصرار والترصد هو المطرب الوحيد ليس فى الوطن العربى بل على مستوى الع
حال الصحافة العربية فى العالم العربى كله لا يسر عدو ولا حبيبولم تعد الصحافة كمشروع تجارى يحقق أى مكاسب لأصح
لم تعد الأكلات كما كانت أو كما كانت تطبخها الوالدة هكذا اعتدنا القول. فقد تم إضافة مكونات متعددة ومختلفة حتى ل