لم أكن يوما أديبا ولا كاتبا.. ولا حتى حكواتيا.. عرفنى القراء رساما صحفيا ومخرجا فنيا.. فعمرى كله أمضيت
ذهبت إليه فى منزله بوسط البلد وكانت زوجته مازالت على قيد الحياة كى يشاهد مقطعا من رسومه لأم كلثوم.. قامت ابنت