هذه ليست حربا. فللحروب أصول.للحروب معاهدات دولية وبروتوكولات متعارف عليها تعمل وقت الأزمات وفى الكوارث.. فى
صحيح ومؤكد ولا جدال فى أن مصر دولة كبيرة رشيدة قادرة.. لا تمس ولا تقهر.فى تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة ا
ويتكرر المشهد من جديد. تتكلم مصر.. ليستمع العالم.فى مثل هذه الظروف الدولية عادة ما تتكلم مصر.. ويستمع العالم.
لا تنجو الشعوب بالآمال وحدها. لا تنجو بالشعارات التى لا تتوافق مع الواقع وحقائق الأمور.لا تنجو الشعوب بقيادات
فى تاريخ الشعوب محطات فاصلة. تغير تلك المحطات الفاصلة وجه الواقع وتتحداه وتهزمه فتخلق تلك المحطات الفاصلة و
هو كشف حساب للدولة فى التسع سنوات الماضية. حساب بالورقة والقلم والأرقام والمعدلات الحسابية لما قامت به الدولة
تشكلت ملامح المشهد الانتخابى فى مصر. الاستحقاق الدستورى الأهم فى مسيرة هذا البلد.تتنامى بسرعة وبقوة الأصوات ال
لا تبنى الدول بالكلام.. ولا بالشعارات.تبنى الدول بالعمل الجاد والحقيقى.. والنظرة للمستقبل ودراسة الواقع جي
ستيفن كوك رجع تانى. رجعت ريما لعادتها القديمة.. ورجع كوك يهذى على فورين بوليسى ويحيك الأوهام.. ويعمق التخر
مصر فى بريكس.. خطوة أخرى على الطريق الصحيح. أو قل انتصار جديد لدولة 30 يونيو.الانتصار سياسى اقتصادي وبريكس..