بالإرادة نحطم الصخور ونحرك الجبال ونحقق الأحلام هكذا كانت ثورة 23 يوليو 1952 نقطة التحول الجوهرية فى تاريخ
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر فالأوبرا عاصمة القاهرة..هكذا وصف الشاعر عبدالرحمن صدقى الدور الذى تلعبه الأوبرا
كلاهما طواهما النسيان الصحفى الكبير صلاح عبدالجيد نجم صحافة الأربعينيات من القرن الماضى فى مجلات روزاليوسف و
يتساءل المرء فى زماننا هذا: هل فى إمكانى أن أقرأ وأن أسمع أيضا الحواديت الحلوة والأفكار المتميزة وسط هذا الصخب
الأفلام التسجيلية والوثائقية نوع مهم جدا من الأفلام التى قد لا ينتبه إليها الكثيرون رغم دورها فى التأكيد ع
عندما يكتب الأستاذ الكبير محمد التابعى مقدمة كتاب لواحد من تلاميذه الذين عملوا معه فى مجلة آخر ساعة فهذا وح
لا شك أن الأيام والأسابيع المقبلة سوف تحمل المزيد من المواجهات والمصادمات وأيضا المفاجآت السياسية التى قد تشهد
للاحتفالات الكبرى بهاء خاص ورونق منمق يجذب الأنظار من المتابعين حضوريا من داخل الحدث أو خارجه فى عالمنا ال
الاهتمام بثقافتنا الموسيقية لا بد أن يقترن باهتمامنا بالثقافة الأدبية والفنية والسينمائية وليست الثقافة الم
ذات يوم فوجئ الكاتب الصحفى الكبير الأستاذ محمد التابعى بواحد من تلاميذه وهو الصحفى الشاب وقتها صلاح عبدالجي