أخبار مثيرة تطرحها بيانات إحصائية بريطانية حديثة..فقد تبين أن الإنجليز الذين اشتهر عنهم أنهم عواجيز بمعنى
كلمة كاريزما ربما تمر مرور الكرام عند البعض ولكن الحقيقة تؤكد دون ذلك بأن الشخص الكاريزما مثل العملة الناد
هل يمكن أن نطوى الصفحة أو الصفحات التى عشناها ونبدأ صفحة جديدة كلها أمل وبهجة واحتضان للحياة. هكذا تصور أو توه
فى ظروف سياسية وصحفية بالغة الصعوبة والتعقيد بدأ الكاتب الصحفى الشاب أحمد عباس صالح مشواره الصحفى والمهنى ف
هل أصبح العمل من البيت هو القاعدة.. والعمل من المكتب هو الاستثناءالسؤال يفرض نفسه هنا فى لندن.. التى أصبحت
كانت الشهور التى تلت قيام ثورة 23 يوليو 1952 حافلة بالأحداث السياسية والصحفية فقد أنشأت الثورة مجلة التحرير
بعد 60 سنة من استخدام النساء لحبوب منع الحمل..تم التوصل إلى ابتكار حبوب يستعملها الرجال للغرض نفسه.ويقول ال
فوجئ الكاتب الشاب أحمد عباس صالح بطلب د.لويس عوض أن يقوم بإجراء حديث صحفى مع الأستاذ الكبير عباس محمود العق
احترت فى اختيار الترجمة الصحيحة لاسم الوزارة الجديدة التى أنشأتها حكومة حزب المحافظين البريطانية خلال التعديل
لم يتردد أحد ممن عرف عن قرب روزالين كارتر فى أن يتذكر ويذكرنا بقوة شخصية هذه المرأة ودأبها المستمر طوال حياتها