استيقظت مصر صباح يوم 9 أغسطس سنة 1945 على أخطر زلزال سياسى لم يخطر على بال أحد.كان الزلزال السياسى هو مجلة رو
ترك هروب الرئيس السورى بشار الأسد إلى روسيا فى الثامن من ديسمبر من العام الماضي والذى تبعه انهيار الجيش العرب
عاشت بإيمان راسخ بأنه يمكن لفرد واحد تغيير العالم من خلال تحديد الأهداف والقناعة بما تؤمن به والإصرار على ال
وكما كان للأخلاق اتيكيت لدى المصريين القدماء فقد كان أيضا للحرب أصول وقواعد وكانت هناك دروس مستفادة من القاد
كان لورد كيلرن- سير مايلز لامبسون- هدفا ثابتا ودائما فى هجوم روزاليوسف عليه طوال سنوات وجوده فى مصر بل إن روز
كما قال مهاتما غاندى الحب هو أعظم انتصار للحياةالحب الحقيقى ليس مجرد شرارة عابرة أو انجذاب مؤقت بل هو حالة
فى كتابه أحيانا تكسب.. وأحيانا تخسر قال جون سى ماكسويل: النجاح هو رحلة وليس هدفا. الطريق إلى النجاح مف
عقب الانتهاء من قضية اغتيال وزير الأوقاف الأسبق الشيخ محمد حسين الذهبى وصدور حكم الإعدام على شكرى مصطفى ورفاقه
بكل صراحة لم تنته بعد ظاهرة العبث أو الإهمال من جانب بعض الصبية أو الصغار الأطفال الذين يقذفون عربات القطار
هناك شخصيات تاريخية تترك بصماتها على مجريات الأحداث شخصيات تتأثر بالأحداث وتؤثر فيها وشخصية لورد كيلرن الم