حدث ثقافى وفكرى مهم شهدته واشنطن مؤخرا.. وأحاديث شيقة وممتعة دارت به أثارت اهتمام الكثيرين ممن يعشقون الكتب وك
مش مهم إنك تخسر حد مش بيقدر ظروفكولا مهم إنك تبعد عن حد مش بيعمل لزعلك حسابواوعى تكمل مع حد ملهوش كلمة ولا عهد
الشىء الجديد فى أى عمل فنى هو الفنان نفسه... هكذا كان نجيب محفوظ يرى فن الكتابة والإبداع ومن هنا يمكن أن نف
أفرح بصدور كل كتاب جديد للأجيال الشابة المتحمسة فى دنيا وعالم الكتابة وأفرح أكثر بكل موهبة مبدعة فى أى مجال م
بدأ موسم كتب الخريف ومعه نشهد تنامى شغف القراء واهتمام الصحافة والإعلام بما سوف يصدر فى الأيام والأسابيع المقب
بالإرادة نحطم الصخور ونحرك الجبال ونحقق الأحلام هكذا كانت ثورة 23 يوليو 1952 نقطة التحول الجوهرية فى تاريخ
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر فالأوبرا عاصمة القاهرة..هكذا وصف الشاعر عبدالرحمن صدقى الدور الذى تلعبه الأوبرا
كلاهما طواهما النسيان الصحفى الكبير صلاح عبدالجيد نجم صحافة الأربعينيات من القرن الماضى فى مجلات روزاليوسف و
يتساءل المرء فى زماننا هذا: هل فى إمكانى أن أقرأ وأن أسمع أيضا الحواديت الحلوة والأفكار المتميزة وسط هذا الصخب
الأفلام التسجيلية والوثائقية نوع مهم جدا من الأفلام التى قد لا ينتبه إليها الكثيرون رغم دورها فى التأكيد ع