أعادت مصر على الجميع تصوراتها وقراءتها للواقع والتغيرات والملابسات وطرحت رؤيتها للحلول فى قمة بغداد.رسم رئيس
المسألة لا يجب أن تكون خلافا فى الفتوى وسلطاتها ولا فيمن له الحق فيها.. ومن ليس له.الموضوع أكبر.. ولا بد أن
ما زالت تداعيات قضية الطفل ياسين.. محل جدل وأخذ ورد.. وكلام فارغ.القضية عادية.. عادية جدا لكن ما أثارته من
النكات هذا الأسبوع كثيرة.. من أمريكا تبدأ وتنتهى فى المملكة الأردنية.من الولايات المتحدة نادى الرئيس ترامب با
ما زالت أصداء زيارة الرئيس ماكرون تتردد فى العالم وفى فرنسا.صحف باريس ما زالت تتجاذب للآن أطراف حديث يؤصل نتا
نزل المصريون الشوارع مرة أخرى فى تفويض آخر جديد لعبدالفتاح السيسى.الشارع كله خلف قيادته. الأجواء ملتهبة فى ال
لاتزال الخطة المصرية حلا وحيدا للأزمة فى غزة بينما لا يزال فى الوقت نفسه من يتنفس حربا فى تل أبيب وفى واشنطن
تتغير معايير قوة الدولة من عصر لعصر ومن زمن للثانى.فى أزمنة سابقة كانت معايير قوة الدولة استراتيجية عسكرية. و
العنف موجات تسونامى لا تبقى ولا تذر.والحروب دمار.. ونار.. ولعنة من لعنات الزمن.تنتج الحروب عن المكاييل المخت
فى الصحافة الأمريكية اعتبر ديمقراطيون أن حديث ترامب إلى فوكس نيوز تراجع مقبول عن خطته المتصورة عن غزة بينما