عشرون عاما مضت على تبوء المرأة المصرية منصة المحكمة الدستورية العليا باعتبارها أعلى هيئة قضائية فى مصر وأحكا
كنت طفلة صغيرة حين تغنت الرائعة شادية بصوتها الرائق المتفرد بأغنية مصر اليوم فى عيد أتذكر تلك السنوات الأولى
منذ وطئت قدماى أبواب الكونسيرفتوار لأداء امتحانات القبول للالتحاق بالمعهد فى نهاية الثمانينيات شرفت بوجوده فى