بدأ منذ أسبوع العهد الثانى للرئيس ترامب. والكل أمريكيا وعالميا يترقب ويتابع ويأمل ويتخوف ويتكهن بما سيأتى به
إنها بداية عام جديد. وإذا كنا نريده بالفعل جديدا فعلينا أن نتحرر بكل ما يكبل قدرتنا أو يلجم رغبتنا فى الإقبال
عام جديد فى انتظارنا..أو بتعبير أدق نحن فى انتظاره. عام جديد ينتشلنا من الرمال المتحركة الجيوسياسية إذا جاز ا
أمريكا وهى تودع عام 2024 تحاصرها أجواء قلق وتوتر وحيرة وخوف من الغد القريب ورغبة فى التغيير نحو الأفضل. وبالطب