كلاهما طواهما النسيان الصحفى الكبير صلاح عبدالجيد نجم صحافة الأربعينيات من القرن الماضى فى مجلات روزاليوسف و
عندما يكتب الأستاذ الكبير محمد التابعى مقدمة كتاب لواحد من تلاميذه الذين عملوا معه فى مجلة آخر ساعة فهذا وح
ذات يوم فوجئ الكاتب الصحفى الكبير الأستاذ محمد التابعى بواحد من تلاميذه وهو الصحفى الشاب وقتها صلاح عبدالجي
عاش الأستاذ مصطفى أمين معارك وحروب روزاليوسف طوال الفترة التى عملها بها تحت اسم مصطفى محمد وشاهد عن قرب ال
أفرح بصدور كل كتاب جديد يضيف لى جديدا سواء على مستوى المعلومات وكشف المسكوت عنه أو حتى متعة عقلية ودهشة لا تنت
لا تنتهى ذكريات وحكايات الأستاذ مصطفى أمين عن تلك الأيام التى أمضاها فى روزاليوسف وامتدت لعدة سنوات.كان مصطف
كانت خبطة روزاليوسف الصحفية حديث المدينة فى كل بيت واندهش الناس من تفكير الحكومة بمشروع مد امتياز قناة السويس
كان الصحفى الشاب مصطفى أمين على موعد مع خبطة صحفية نادرة نشرتها روزاليوسف واعتزت بها الأوساط السياسية والصحفي