فوجئ قراء صحيفة الأهرام يوم الجمعة 17 سبتمبر سنة 1971 بعدم وجود مقال الأستاذ محمد حسنين هيكل بصراحة وفى نفس
صباح يوم الجمعة 17 سبتمبر سنة 1971 فوجئ قراء الأهرام بعدم كتابة الأستاذ محمد حسنين هيكل لمقاله الشهير ولكن
أفرح بصدور كل كتاب جديد للأجيال الشابة المتحمسة فى دنيا وعالم الكتابة وأفرح أكثر بكل موهبة مبدعة فى أى مجال م
كلاهما طواهما النسيان الصحفى الكبير صلاح عبدالجيد نجم صحافة الأربعينيات من القرن الماضى فى مجلات روزاليوسف و
عندما يكتب الأستاذ الكبير محمد التابعى مقدمة كتاب لواحد من تلاميذه الذين عملوا معه فى مجلة آخر ساعة فهذا وح
ذات يوم فوجئ الكاتب الصحفى الكبير الأستاذ محمد التابعى بواحد من تلاميذه وهو الصحفى الشاب وقتها صلاح عبدالجي
عاش الأستاذ مصطفى أمين معارك وحروب روزاليوسف طوال الفترة التى عملها بها تحت اسم مصطفى محمد وشاهد عن قرب ال
أفرح بصدور كل كتاب جديد يضيف لى جديدا سواء على مستوى المعلومات وكشف المسكوت عنه أو حتى متعة عقلية ودهشة لا تنت
لا تنتهى ذكريات وحكايات الأستاذ مصطفى أمين عن تلك الأيام التى أمضاها فى روزاليوسف وامتدت لعدة سنوات.كان مصطف
كانت خبطة روزاليوسف الصحفية حديث المدينة فى كل بيت واندهش الناس من تفكير الحكومة بمشروع مد امتياز قناة السويس