الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان

حبيبي وحببتي

حبيبي وحببتي
حبيبي وحببتي


حبيبى

أجمل صدفة

صدفة هى اللى جمعت بينا كنت دايما بدور على شريك لحياتى وليس سجان لحياتى دايما عندى سوء ظن بعالم الرجال، ولكن لما قابلتك عرفت أن دايما لكل وجه دائم وجه آخر مختلف عنه وأجمل منه رغم أنه بيحمل صفاته.. يوم ما قابلتك يوم ما عرفتك عمرى ما كنت أتخيل إنك فارس أحلامى.. رغم وجودك جنبى طول الوقت ولكنى لم أنتبه لعدم ثقتى بالجنس الآخر فأنا حرة وأعشق الحرية والانطلاق أرفض القيود والروتين والتقاليد والعادات وأغير كل شىء وأجعله مناسبًا لى ولأفكارى ولم أجد أحدا يشاركنى سوى وحدتى.. لكن الصدفة والحظ هما ما جمعا بيننا كنت أخاف من قيد الزواج والارتباط فهو عهد واتفاق وكل العهود دائما وأبدا ما ترتبط بشروط والتزامات وأنا أرفض كل التزام وشرط وقيد ولكن قابلتك.. لقيتك محطم لكل القيود والعهود القديمة والالتزامات المميتة.. حبيتك وحبيت حياتى معاك.. عايشة أحلى حياة لأنها مزيج من الارتباط الحر الذى لا يقيده شىء سوى.. حب..  حب حر بدون قيود ولا التزامات غير الصدق والإخلاص وبس.. كان يوم حبك أجمل صدفة.
صافى صقر
حبيبتى

جيش الحسان!!

ماذا سأفعل فى هواكِ؟.. بل ما السبيل إلى رضاكِ؟
فى غرفة الأحلام أجلس حائرًا والليلى باكي
وأرى النجوم تعلَّقت تبغى الوصول إلى سماكِ
وسحابتى ما أبطرتْ حتى تُهدهدها يداكِ
بسذاجةٍ أرسلت قلبى يحتويكِ.. فما احتواك!!
أرسلته متنكِّرًا فى شكل غيرى كى يراكِ
فإذا بقافلة النسا ساومنه ينسى هواكِ
ومضى يناور أو يناضل فى قتالٍ واشتباكِ
وهوى جريحًا من سهام العاشقات بلا حراكِ
ويُحيطه جيشُ الحسانِ فلا يرى امرأةً سواكِ!!
ياسر قطامش