صباح الخيرو في ماسبيرو

نظرية الإحلال والتجديد تثير غضب العاملين بماسبيرو

كتبت: ماجي حامد


 على غرار القرار الذى قام باتخاذه رئيس التليفزيون مجدى لاشين والذى يتضمن عملية إحلال وتجديد لجميع برامج التليفزيون بجميع قنواته، سادت حالة من الغضب والقلق بين جميع العاملين بقطاع التليفزيون باتحاد الإذاعة والتليفزيون، السبب فى هذه الحالة إدراكهم التام بأثر هذا الإحلال والتجديد فى خطة التليفزيون عليهم فيما يخص ميزانية البرامج وأيضا أجورهم، خاصة أنه قد سبق أن تم تنفيذ مثل هذه الأمور فى بداية تولى رئيس التليفزيون منصبه، الذى قام وقتها بتطوير بعض البرامج بتغيير أسمائها،  والديكورات والفواصل الخاصة بها فقط للتقليل من ميزانية البرامج، وعليه فقد أرجع العاملون بقطاع التليفزيون السبب وراء خطة التطوير المفاجئة التى ستشهدها جميع قنوات القطاع مطلع يناير القادم، إلى رغبة المسئولين فى تقليص الميزانيات الخاصة ببرامج القطاع وفى المقابل تقليص أيضا فى أجور العاملين بتلك البرامج.•

اختبارات المذيعين على القنوات الإقليمية

كتبت: هيام هداية


صرح د.هانى جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية باتحاد الإذاعة والتليفزيون أن القطاع مستمر فى إجراء اختبار المتقدمين لاختبارات المذيعين بالقطاع، وهو ما يحرص قطاع القنوات الإقليمية على إجرائه لإتاحة الفرصة للشباب والوجوه الجديدة للظهور وإظهار مهاراتهم الإعلامية عبر تلك القنوات، والجدير بالذكر أن هذه الاختبارات سوف تستمر حتى الأسبوع القادم. •

النيل للأخبار فى انتظار رئيسها «واحد من ثلاثة»


حالة من الركود والجمود تشهدها مسيرة قناة النيل للأخبار بماسبيرو فى الفترة الراهنة التى تعد فترة تسيير الأعمال تحت إشراف رئيس القناة المؤقت الإعلامية صفاء حجازى، التى تولت مباشرة العمل داخل القناة منذ فترة، إلى أن يتم اختيار رئيس للقناة بشكل دائم، هذا وقد أشارت المؤشرات المبدئية إلى أن يكون رئيس القناة واحد من ثلاثة الاسم الأول هو الإعلامية صفاء حجازى، الاسم الثانى هو على مبارك، أما الاسم الثالث فهو مصطفى شحاتة، وعلى الرغم من عدم خروج منصب رئاسة قناة النيل للأخبار عن الثلاثة أسماء السابق ذكرهم، فإنه حتى الآن لم يتم الاستقرار على اسم بعينه، إلا أن العاملين بالقناة قد أكدوا أنهم فى انتظار الإعلان عن اسم رئيس القناة الجديد خلال الفترة القادمة، على أمل أن تشهد القناة فى عهده نقلة حقيقية فى الشكل والأداء وأيضاً الإمكانيات. •