برع الشاب الأمين فى مجال عمله جدا وكان مكافحا مجتهدا جدا إلى جانب الأمانة والصدق اللذين جعلاه محبوبا من
وجدته يوما يطوف بين الطرقات ثملايتغزل فى أسوار المدينة العتيقة عشقاينثر الحلوى والبسمات بين الأطف
لست فارسكفإرحلىو اتركينىأصارع الأمواج وحدىحتى أغرق بين ذراعيكو ألقى حتفىربما أبعث مرة أخرىلأحيا بين أحضانكحياة
لم تكن من عادات منى أن تقف فى بلكونة بيتهم ولا كان من عاداتها أن تستمر فى ذلك فترة طويلة. لكنها خالفت عاد
أناجيك ترحلأناجيك ترحلأناجيك ترحل أو تتركنى أنا أذهبفى طريق فى حياتى فى نشيدىبعدما خلفت فى القلب دمار لا ير