العلاج السلوكى

يلزم فرط الحركة علاجًا سلوكيًا من بين خطواته:
- إعداد خطة شاملة ومكثفة لتعديل سلوكيات الطفل السلبية.
- اتباع الثواب والعقاب مع مراعاة كتابة السلوكيات الإيجابية والتغافل عن السلوكيات السلبية.
- التشجيع المستمر للطفل ومكافأة الطفل على السلوك الجيد معنويًا وماديًا.
- ممارسة الرياضة لتفريغ الطاقة الحركية الزائدة لدى الطفل.
- اللعب مع الطفل وتقنين وقت اللعب على الأجهزة الإلكترونية.
وهناك مجموعة من التوصيات نوصى بها من أهمها:
- يجب أن يقدم للطفل ما يشغله من أنشطة وأعمال بشكل دائم؛ لكى يفرغ فيها طاقته الزائدة.
- يجب توفير مدرسين وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين مدربين جيدًا للتعامل مع الاحتياجات الخاصة للأطفال ذوى فرط الحركة.
- تخفيف كميات الحلوى والسكاكر التى يتناولها الطفل.
- ضرورة إثابة وتحفيز الطفل لأى إنجازات داله على استجابته للتعليمات والانتهاء من النشاط المحدد.