نجوم يرفعون شعار «ابن الوز عوام»

نجح عدد من نجوم المونديال المقام بقطر فى تذكير عشاق الساحرة المستديرة بآبائهم بعدما تألقوا خلال مباريات الدور الأول

 

1 - تيموثى ويا

ولد «تيموثى ويا» قبل 22 عامًا فى الولايات المتحدة الأمريكية ووالده هو النجم «جورج ويا» الذى يشغل منصب رئيس جمهورية ليبيريا حاليًا، وسبق له أن حصل على لقب «أفضل لاعب فى العالم» عام 1995، بالإضافة إلى المباريات المميزة التى قدمها مع ميلان الإيطالى.

والدة تيموثى جامايكية الأصل، ولكنه لعب فى صفوف الولايات المتحدة لأنه اكتسب جنسيتها بمجرد ولادته على أرضها، ويلعب حاليًا فى صفوف «ليل الفرنسى» وتبلغ قيمته السوقية نحو 15 مليون يورو وفقًا لموقع تسعير اللاعبين «ترانسفير ماركت».

ويلعب تيموثى فى مركز رأس الحربة، وهو نفس المكان الذى كان يفضله والده صاحب البنية القوية والقدرة على هز الشباك.

2 - كاسبر شمايكل

لا ينسى عشاق كرة القدم «بيتر شمايكل» حارس مرمى مانشستر يونايتد ومنتخب الدنمارك، الذى تسبب بأدائه فى فوز بلاده فى بطولة كأس الأمم الأوروبية 1992 فى مفاجأة من العيار الثقيل وقتها..

واستطاع نجله «كاسبر شمايكل» حارس مرمى الدنمارك فى البطولة الحالية أن يعيد للأذهان تصديات والده للكرات الصعبة لإنقاذ مرماه من أهداف محققة.

يبلغ كاسبر من العمر 36 عامًا، ويلعب فى صفوف «ليستر سيتى» الإنجليزي، وهو الحارس الأساسى لمنتخب الدنمارك حاليًا ولولا بعض الحظ لتأهل إلى الأدوار الإقصائية من نسخة المونديال الحالية..

3 - ماركوس تورام

 يملك «ماركوس تورام» مهاجم إينتراخت فرانكفورت الألمانى سرعة كبيرة، دفعت المدرب «ديديه ديشامب» لاستدعائه لقائمة فرنسا المشاركة فى كأس العالم.

واكتسب ماركوس البالغ من العمر 25 عامًا، هذه السرعة من والده ليليان تورام قلب دفاع فرنسا السابق.

ويشهد منتخب فرنسا منافسة شديدة فى مركز رأس الحربة بين اللاعبين أنطوان جريزمان وكيليان مبابى وعثمان ديمبيلى وأوليفيه جيرو، لكن يحاول ماركوس أن يشق طريقه فى ظل تأهل الديوك إلى الأدوار الإقصائية من المونديال.