السبت 27 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعي

سماعي

• صحيح هى حرية شخصية ولكنها حرية ضارة بالآخرين.



 

هؤلاء الذين نقلوا الشيشة إلى بيوتهم وصاروا يدخنون بأمان!

 

لكنه آمان كاذب فليس أخطر من فيروس لم يدخل ويهاجم الجهاز التنافسى عبر أنفاس الشيشة وحق التدخين غير مستحب وغير مرغوب الآن والبعض استجاب للنصيحة والبعض (مستهتر) ولا يبالي!

 

• للتذكرة فقط: الكورونا لم ترحل بعد ومازالت مقيمة وقد تطول إقامتها!

 

• أمام البنوك حشود من الناس لا يبالون وبعضهم لا يضع الكمامة على وجهه ثم نفاجأ بتزايد أعداد الإصابات. جهاز الوعى معطل. وبالمناسبة ليست ظاهرة الحشود أمام البنوك ولكن فى وسائل المواصلات العامة حتى الطائرات وروى لى راكب قادم من كندا على مصر للطيران: قال إن الطائرة مليئة تماما ما عدا كرسيين فقط ولا يوجد أى تباعد بدنى وهو شرط أساسى فى اتقاء العدوى.

 

• للتذكرة فقط: الفيروس مقيم عندنا ولم يرحل!

 

• فى الأندية تجلس العيلة المصرية متقاربة جدا لأنها الحميمية الطبيعية بين الأولاد والأب والأم.. وظن الأولاد أن الانفراجة والذهاب للنادى معناها أن الوباء رحل إلى غير رجعة وهذا غير حقيقى.، لا بد من التدبر والإحاطة.

 

• للتذكرة فقط: المرحلة الثانية للكورونا هى أخطر مراحلها.

 

• فكرة الـ 25 ٪ إشغال فى مقهى أو نادٍ هى فكرة نظرية وللدقة رومانسية فلا أحد يبالى بهذه القاعدة والناس بعد الخطر والحبس قرابة 3 أشهر انطلقوا بشدة وكأنهم ينقمون من الحبس الإرادى! من المؤسف أن هذا الانطلاق أدى إلى غرق 11 صبيا فى البحر!

 

• للتذكرة فقط: لا أحد يعلم تاريخ رحيل وباء كوفيد 19 (العلم عند الله) يشكوا أصحاب المقاهى أن الخسائر كبيرة عند إلغاء الشيشة وبقول أن المقاهى لاتتكسب من المشاريب ولكن من الشيشة وبعض المقاهى تتيح لزبائنها الشيشة فى أركان المقهى دون إضاءة وربما تحت سلم العمارة. ذلك أن مدمن الشيشة تماما مثل مدمن المخدر!

 

• للتذكرة فقط: العدوى بالوباء أقرب مما تتصور!

 

• الدراما المفجعة هى وفاة الطبيب المعالج لرجاء الجداوى من الكورونا وفاته بالكورونا!

 

• كنت أريد أن أحدثكم عن الملك فريد شوقى مسئوليته ولكن الكورونا التهمت المساحة! •