الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعي

سماعي

•  لأن فى الإعلام جانبا سياسيا إذ هناك ما يقال ولا يقال، وهناك ما لا يقال أساسًا، وهناك توقيت لما يقال، ولكن يبدو أن وزير الإعلام اللبنانى الصديق جورج قرداحى تعامل مع السياسة  بمنطق من يربح المليون وقال إن استقالته غير واردة!



•  ولا يزال التعليم الفنى غير جاد فى إعلان وإعلاء شأنه، ولا يزال حبيس عبارة «دبلون صنايع»! وحاجة مصر للأسطى تفوق حاجتها للمهندس والأسطى هو الحلقة الوسطى بين العامل والباشمهندس!

•  مكة! بنت محمد صلاح نجمنا العالمى الكروى احتفل والدها بعيد ميلادها وكانت تلبس غطاء رأس ليس لعمرها كطفلة.

مجرد ملحوظة مشفوعة: كل سنة وأنتِ أميرة.. يا مكة.

•  جيلى يقرأ الصحف بعدسة تكبر حروف الصحف والشباب يقرأ الصحف على الموبايل، ويضغطون على الكلام لخاصية «الحروف أكبر» ماذا لو كبر البنط.. قد يتغير منسوب القراء.

•  التكاتك المارة فى الشوارع الجانبية مزعجة للغاية لأن أجهزة تسجيل صوتها عال، تدندن فى الفضاء، ولا يهمها هدوء حياة السكان ولا تفهم أن هذا «ملوث سمعى للبيئة»!

•  وزارة للتصدير بحجم طموح ما نريد من عائد.

•  قلعة الأثاث: دمياط، ونالت جائزة اليونسكو من 10 مدن على مستوى العالم، التحية والتهنئة لمنال عوض محافظ دمياط.

•  نسينا الموسيقار المهندس أحمد صدقى فى التكريم.

•  هل صحيح تتعرض حياتك الخاصة للعلنية وتليفونك المحمول مغلق؟!

•  أمريكا توصى «بجرعة ثالثة» لتعزيز المناعة ضد فيروس كورونا، ما رأى د.عوض تاج الدين سيد أطباء الصدر ومستشار السيد رئيس الجمهورية فى مكافحة الفيروس.

•  لو عاشت أسمهان لتغيرت خريطة الغناء.

•  كيف يساهم الفرد العادى فى قضية «اضطراب مناخ الأرض»؟

•  بدلة، جاكيت فقط ثمنها 4700 جنيه مصرى!! «من الصوف وليس الكشمير»!

•  دورات المياه فى بعض الميادين مهمة حتى لو كانت بمبلغ رمزى!

•  هل عوضتم مدرسى الدروس الخصوصية عن المبالغ الهائلة التى كانت تدخل جيوبهم؟! سؤال واقعى!

• سخيفة برامج الفكاهة فى قنوات التليفزيون، تحية لنجوى إبراهيم وللراحلة فريال صالح ولمايسترو المنوعات سمير صبرى.