الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعى

سماعى

• لا أتصور سيارة نقل للقمامة مفتوحة بحيث تتساقط القمامة منها أمام الناس بصورة قبيحة للغاية. محال أن تكون السيارة تتبع البلدية، أو أى جهاز تنظيم أو تنسيق، والأغلب أنها سيارة قمامة لشركة يديرها أفراد غير مسئولين، ومن هنا ، فإن ما يحدث أثناء سيرها وتطاير الزبالة أمام المارة هو من المناظر المؤذية على حد وصف فكرى أباظة!



• روجينا بسالى مخرجة شابة موهوبة لا تعمل! إيناس الدغيدى تقدم البرامج بدلا من الإخراج! لا توجد عدالة فى توزيع الأعمال الفنية على الموهوبات حقًا. وربما لا تصلح أى واحدة منهما لعمل آخر.

• هل العالم يتجه باللقاحات إلى «نشاط بيزنس»؟ أشم ذلك.

• بلغ من الثراء الفكرى يومًا، أن طلع على خشبة المسرح كرم مطاوع ليقول للحاضرين فى المسرح: المخرج «مدير العرض»، فطلع يوسف إدريس ليرد: بل الكاتب هو والد العمل الفنى! وكان ذلك قبل عرض مسرحية «الفرافير»، غنية «فترة السبعينيات» بالأفكار والرؤى والخلافات الفكرية.

• بليغ حمدى ليس موسيقار الأجيال كما يحب المتحمسون له أن يطلقوا عليه هذا اللقب، ولكن موسيقى بليغ متنوعة ومعاصرة وقديمة!

• عاقبوا كل من يرفض أن يكتب فاتورة لإصلاح شىء ما، إن سائقى ذهب ليحصل على بطارية صغيرة لمفتاح السيارة ورفض الصنايعى أن يكتب فاتورة لأن المبلغ 30 جنيهًا.

• انتشرت جدًا مسألة العرض لشراء حق. أتلقى عشرات التليفونات ولما سألت إحداهن:

تعرفى أنا مين؟ قالت: لا، عندى كشف بالأرقام فقط، هذا ابتزاز!

•  نصيحة طبية: اشرب ماء بقدر ما تستطيع حتى لو لم تكن تشعر بالعطش!

• المحرض على خلفة «العيال» ليس «الزوجين» الشباب، بل الأهل!

• لاتزال الشيشة نشطة فى المقاهى، وأحيانًا فى البيوت رغم مصائبها.

• إيه حكاية الانتحار اللى ماشية فى البلد دى؟! عالجوا أنيميا الإيمان.