الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعي

سماعي

• دخلت مبنى حكوميًا يتعامل مع الجماهير وفوجئت بالصياح والصوت العالى.. باختصار «لوثة ضوضاء»، تذكرت العزيزة ليلى رستم حين كانت تقول لى: لما أروح مجمع التحرير لقضاء مهمة ما، أضع فى أذنى سدادات قطنية لأحافظ على حاسة السمع، وتذكرت كلام يحيى الرخاوى: الزحام والصوت العالى محرضان على العنف، وعندما سألت واحدًا من الناس جاء لنفس الهدف عن سر الصياح ابتسم وقال: «سلو بلدنا»، وقلت لنفسى: متى يكون الهدوء «سلو بلدنا»؟!



• الاجتهادات حول اللقاحات كثيرة، ومنها ما يتردد أن هناك لقاحًا ثالثًا ورابعًا! العلم اليقين عند وزارة الصحة فلها متحدث يصارحنا بالحقائق!

• ممثل ومدير تصوير ومخرج.

أما الممثل فهو النجم أحمد عز، أما مدير التصوير فهو البراعة والمهنية، أما المخرج فهو أحمد علاء الديب ابن زميلنا الراحل المثقف علاء الديب، وقد فاجأنى أحمد علاء الديب بأنه «مخرج عالمى تحت التمرين»! أما الفيلم فاسمه «العارف»، عن صراعات الأجهزة من خلال الوجه الشرس للتكنولوجيا.

• الأستاذ نشأت الديهى - قناة تن الفضائية.

أنت لديك ما تقوله على الشاشة بفهم ورؤية، فلماذا الصوت العالى والعصبية؟! إن الصوت الهادئ الثابت يضع مشاهدك فى حالة استقبال حسن لما تريد. أن تقول كمحتوى، أما العصبية فهى تخلق عند المشاهد حالة توتر! أسوق لك باحترام هذا الكلام كصاحب تجربة متواضعة.

• مهنيًا وصحفيًا وإنسانيًا يجب «غربلة» ما يظهر على مواقع التواصل، المناسبة «النجمة ياسمين عبدالعزيز أحاطها الله ضابط الكل بالرعاية».

• أنا معجب بمشاريع السوريين فى مصر. أناقة وإتقان. من سندويتش الشاورمة إلى البدلة الكاجوال!

• من يصك أسماء المبادرات؟

إنها رائعة، خصوصًا «مصر بتتكلم حرفى».

إنها صيحة انتباه للصناعة المصرية.