الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعي

سماعي

• نحن - كخطط مستقبلية - نريد «الأسطى» قبل الباشمهندس، ومن ثم لا بد من الاهتمام بالتعليم الفنى والترويج له. هناك اعتقاد سائد أن خريج الجامعة له مكانة اجتماعية أكثر من خريج المعهد الفنى، وهو اعتقاد خاطئ، لأن خريجى المعاهد الفنية يعملون بسهولة، بيد أن خريجى الكليات النظرية لا يجدون العمل المناسب بسهولة.



والملاحظ أن الإقبال على المعاهد الفنية قليل لأن ثانوى فاز فى السباق على «الصنايع»! تغيير دفة الاتجاه نحو التعليم الفنى يحتاج لجهد معنوى فى أذهان الشباب.

•  غضبت فيروز بشدة من التعليقات على الفيس بوك من حملة التنمر التى طالت ابنتها عند نشر صورة لفيروز وابنتها، وهكذا يثبت لكم أن مواقع التواصل الاجتماعى هى ساحة الباطل أكثر من الخير!

•  أهم مصدر للعملة الصعبة هو السياحة وفى زمن الكورونا صارت السياحة فى مأزق كبير، فلا سفر ولا مسافرين ولا إقلاع طائرات ولا هبوط طائرات. وأصبح المصدر الوحيد للعملة الصعبة هو التصدير، ومصر قادرة على التصدير السليم، ولكن بخطط مدروسة وإتقان مهنى.

•  كان عبدالحليم حافظ فى أول مشواره الفنى يرتدى قميصًا أبيض وبنطلونًا رماديًا و«حمالة نايلون»، وقد لفت الحاج وحيد فريد المصور الكبير نظر عبدالحليم للحمالة وطلب منه أن يستخدم «الحزام الجلد»، ونزل عبدالحليم ميدان العتبة وسط البلد واشترى الحزام بجنيه واحد! وتمضى الأيام وتفتح الشهرة والتألق أبوابها لعبدالحليم حتى صار يلبس من «اسمالتو» أشهر بيت أزياء عالمى فى باريس!

•  دور «الكشافين»، ضرورى فى اختيار المبدعين الصغار.

•  القطن يطلب اهتمامًا به!

•  ابتلع الزواج «كندة علوش» الإنسانة والفنانة!

•  الفستان موضة الستينيات الحشمة يا جامعة طنطا!

•  الكورونا ضربت معرض الفنان الوزير فاروق حسنى!

•  صارت الحياة: واى فاى!

•  هل لايزال للهوكى فريق فى الشرقية؟

•  الخبرات المتراكمة فى العقول كنز، لا تفرطوا فيه.

•  تحالف روسى - صينى فى شطرنج السياسة!