سماعي

•  دائمًا، تثبت العلاقات العامة فى وزارة الداخلية أنها يقظة لكل كلمة تهدف للأمن والأمان. وقد اقتربت كثيرا من هذا الجهاز (العلاقات العامة) فى وزارة الداخلية عبر حوارات مع وزراء داخلية مصر. والحق أقول أن هذا الجهاز هو «كف» الوزارة وبوصلتها الأمينة.ومازلت أرى جهودا مضنية لضبط مخالفات الشارع والسلوكيات السيئة ولهذا كان «التواجد» الأمنى حاضرا وبكثافة.

• لايزال الوعى البيئى فى مصر ضعيفا. وهنا أخاطب الإعلام الراقى الذى ينشر الوعى فى كلمة، فى لقطة، فى مشهد. وبالصورة يتحقق المراد. نحن مثلا لا نفصل القمامة العادية عن الزجاج والصفيح. مازلنا نضع قمامتنا فى صندوق واحد. ومازالت الضوضاء تحيط بنا. هل أطالب د. طارق شوقى بإدراج هذه الثقافة ضمن برامج الصغار فى غيبة بيت كان من المفترض أن يؤدى هذا الدور. 

•  الحوارات التى يجريها حمدى رزق مع فضيلة المفتى على شاشة صدى البلد، حوارات عميقة ومفيدة وإضافة للبيت المصرى، هى حوارات فى سلوك الفقه إن أذن التعبير، خصوصا أن الأسئلة مأخوذة من اهتمامات الناس فى برنامج «نظرة».

• لماذا لم تكتب الكاتبة أمانى ضرغام حلقات جديدة من زوجة مفروسة وكانت قطعة جميلة من كوميديا الموقف الضاحكة وتكشف أشياء كثيرة ؟!

كنا نستمتع بأداء داليا البحيرى وخالد سرحان فی وصلة  (مناكفة) ضاحكة.

• لا أعرف إلى أى حد وصلت «المناهدة» فى سد النهضة، ولكن أعرف أن المناقشات دائرة، وتعبير «دائرة» معناه أنها مستمرة.

• مسلسل «لعبة نيوتن» ليس من إنتاج تامر مرسى. خلصت الملحوظة.

• أعرف من نجوم الكرة: محمود الخطيب وفاروق جعفر وحسام حسن وعمر النور وخالد الغندور وأحمد شوبير. • سعادتى تكبر كلما علمت أن فى مجلس النواب «إحاطات واستجوابات» للسادة الوزراء. ذلك أن «الخلاف فى الرأى يثرى المناقشات».

• لماذا لا يجمع محمد عبدالقدوس ابن كاتبنا الراحل إحسان عبدالقدوس مقالاته «على مقهى فى الشارع السياسى».. إنها دروس فى السياسة. 

• يا ترى عمال استديوهات السينما، ماذا يفعلون والإنتاج قليل هل ينتبه نقيب الممثلين الإنسان لهذه الفئة المهمشة ؟!

• الرائدات الريفيات، دورهن مهم فى ريف مصر. هن أساسا من هذه القرى ويمكن تفعيل المهمة لأن آثارها مهمة فى قضية إنجاب أولاد وضبط النمو السكانى والقضاء على الأمية.