سماعي

• الأجدر بالرعاية والتوعية المستمرة لضبط النمو السكانى عند الفضليات نسائنا الريفيات عن طريق الرائدات الاجتماعيات من نفس ذات المجتمع. همسة فى أذن د.مايا مرسى التى أقدر وأثمن جهودها الصامتة وليكن شعارهن البسيط «لنكن أقل عددا و أسعد حالا».

• مازالت الدراجات النارية تستسهل الجرى على أرصفة المشاة. المعلومة لإدارة المرور«كوبرى أكتوبر نمطا».

• دور المأذون المستنير ألا يوافق على زواج الأطفال.

• نبات الظل فى البيوت لا يشكو مطلقا، ويكتفى بشعاع ضوء وقطرات من الماء.

• القوة الناعمة «الفن» كان لها دور محورى فى موكب الموميات، تحية لإيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة.

• أنصف محمد درويش مدير تحرير الأخبار عبر زاوية «أشياء لا تنسى» الصحفى الكبير الراحل موسى صبرى حين تحدث عن مهنيته «كان يفرد مساحة لائقة للانفرادات الصحفية».

• وكم من مواهب كروية تلعب الكرة الشراب فى الحارات وتحتاج لكشاف.

• من الذى أطلق على هذا الباب «سماعى»؟

- إنه صلاح جاهين حين كان رئيسا لتحرير صباح الخير.

• قبل شهر رمضان 2021 يرجى التحذير المستمر من الزحام، فإنه مدخل للإصابات بالوباء عابر القارات.

• نحن لا نعرف ثقافة «الكشف الدورى على طبيب» وقيمة هذا الكشف أنه يكتشف مبكرا ما تشكو منه.

• رحلت فى صمت رجاء يوسف إدريس وكانت ملهمة يوسف إدريس وتحملته.. وهو القائل «يا من تتزوجين فنانا أو كاتبا أو ممثلا أو مغنيا أوموسيقيا أو نحاتا، فإن نصف حياتك تعاسة والنصف الآخر سعادة!»

• أكثر ما كان يميز عبدالحليم حافظ هو ذكاؤه الاجتماعى.

• رولا خرسا وهبة الأباصيرى: كفاءات معطلة!

• مازال الكينج الكبير محمد منير مغردا.

• الحصول على تليفون جديد من الوكيل فى مصر أفضل من الحصول عليه من الخارج، لأن تليفون الخارج سيحرم من شبكة مصر، نصيحة.

• لا بد من بدائل تستوعب طاقات أولادنا وصار البقاء فى البيت ضرورة إلا فى حالات الضرورة.!