سماعي

الداخلية

 

• 25 يناير «يوم الأيام» أى أنه أهم أيام السنة لأنه يتعلق بحراس مصر الأقوياء الأشداء، أى «ظهر مصر الصلب» الذى يحمى أهل مصر بالليل والنهار.

• الداخلية ليست «وزارة»، بل «ثكنة مدنية» لا يغفل لها عين، هم السهراين دومًا على أمننا.

• الداخلية سبيكة من القوة والعزم والهمة والرجولة، التطوع واقتحام النار والمخاطرة بالأرواح. وإذا ضعفت الداخلية فقل على البلد السلام.

• الجيش والشرطة - فى مصر - متلاحمان، هذا التلاحم «المنصهر» وهو أدق تعبير سياسى.

• يروق لى وصف الكاتب السياسى المتميز الراحل أستاذنا كامل زهيرى حين يصف الداخلية يقول: «مؤسسة الحماية الوطنية» من أجل الاستقرار.

• أتيح لى كمحاور أن أجرى حوارات مع معظم وزراء الداخلية من حسن أبوباشا إلى السيد حبيب العادلى «9 سنوات محاورًا له» هو محترف أمن.

• مضمون حواراتى: بطولات الداخلية واقتحامات الرجال والحرب الضروس ضد الإرهاب. حوادث نادرة ربما طغت على سطح المجتمع وتحتاج إلى علاج رؤى الوزير فى مستقبل رجل الشرطة والعلم ويمكن القول على حد تعبير الكاتبة سناء البيسى. كان الحوار هو كف الدولة الذى نقرأ فيه البطولة والشهامة والرجولة بأعلى وأسمى درجاتها.

• تولى المهمة - وزير الداخلية - عدد من أفضل رجال الداخلية كان لكل منهم رؤى وفلسفة، نفذها ومضى.

• وزير داخلية مصر الآن «عقل أمنى متطور يحيط بخيوط الدول الأمنية، هادئ، قليل الكلام، قوى الإنجاز، هو من صفوة رجال الأمن اللواء محمود توفيق حامل شعلة الكبرياء الوطنى.