الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
وليد طوغان
سماعي

سماعي

• قرأت أن هناك «مراجعة» لمحتوى ما فى بعض المخازن يبدو أننا استفدنا من دروس الجارة «بيروت».. هذه المراجعات تعكس يقظة الأجهزة المنوطة وتختفى ظاهرة «تستيف الأوراق»، وقد عانت مصر  كثيرًا من هذه الظاهرة بالعبارة الشهيرة «ميت فل وعشرة».



• أعرف أن الدكتورة أنيسة حسونة ابنة القاضى وزير العدل فى زمن عبدالناصر كانت ملازمة مشوار طبيب القلوب مجدى يعقوب، ومنذ فترة وأنا أرى اسمها فى غير طموحات د. يعقوب فى أسوان، وبالسؤال والتقصى عرفت أن د.أنيسة حسونة انفصلت عن  د.مجدى يعقوب، واندهشت بشدة، فقد كنت حين أرغب فى لقاء د.مجدى كانت القناة الأسرع هى أنيسة حسونة ماذا جرى؟ ولأول مرة لا أمارس فضولى وأسأل!

• طلبت حوارًا من د.فوزى فهمى المثقف الكبير عضو المجلس الأعلى للثقافة فاعتذر مؤقتًا وكان فى صوته طعم النشيج وكان صمتى محرضا على بوح فوزى فهمى الذى اعترف لى بصدمته برحيل صديق العمر د.سناء شافع، فوزى فهمى. من جيل- للصداقة عنده مكان ومكانة- قال فوزى فهمى لى: عندما استوعب الفراق الذى هو عنوان الموت، سأتصل بك واحترمت حزن فوزى فهمى.

• احتفينا بشدة بالطبيب والممرضة خلال «هجمة» وباء كورونا، كانت حاجتنا شديدة لأصحاب الثياب البيضاء، هل الاحتفاء بالطبيب والممرضة «الجيش الأبيض» موقوت بالوباء، أم صار «ثقافة عامة»؟

• أنا لا أستطيع أن أقرأ صحيفة يومية على الموبايل، لا أشبع إلا إذا كانت الصحيفة الورقية بين أصابعى وأشم رائحة المطبعة، لكن الجيل الحديث لا تهمه هذه الرومانسيات، إنه جيل عملى جدًا.

• دعوة الرئيس لزيادة حجم صادراتنا، هى دعوة موجهة للمجتمع ككل، فكل مواطن مشارك بطريقة ما فى قضية التصدير ولعلها تحقق أعلى دخل للدول.