سماعي
تساؤلات عصرية
• سألت المفكر د.يحيى الرخاوى: بعد كورونا، هل نحن فى حاجة إلى علماء أم فلاسفة؟ قال: نحن فى حاجة إلى فلاسفة،
• كان تعليق د.فرخندة حسن: السؤال الصعب مازال يثير الجدل منذ مئات السنين أى تحويله إلى واقع فعلى ملموس فلا يمكن لمجتمع أن ينشأ أو ينمو أو يزدهر بالنظريات فقط وعليه يحتاج المجتمع إلى الاثنين معا: العالم والفيلسوف.
• كنا نتناقش سويا هاتفيا مراعين التباعد البدنى (!) حول الذكاء والفطنة والموهبة وذلك مع شخصية عامة أحترمها وأحبها واقرأ ما يكتبه فى الأخبار كل يوم اثنين وهو الدكتور عبدالمنعم عمارة، والشائع عنه اهتمامه بالرياضة وهو بالقطع وراء بزوغ فريق الإسماعيلى وزمان على أبوجريشة ولكن د.عمارة يملك عقلا يفكر ويسأل ويتساءل: ويحب من الكلمات، كلمة ظله، إنها تعنى عنده «تجليات العقل».
• فى موضوع التحرش، سألت المحترمة «مايا موسى» لماذا يتحرشون؟ ويبدو أن السؤال كان مفاجئا، فتنهدت وقالت: هذا موضوع كبير يتعلق بالتربية فى البيت، وأخلاقيات الشارع والسلوكيات.
• حين سئلت من كان ينافسك أثناء عملك فى التليفزيون العربى لم أتردد فى الإجابة وقلت، كان حمدى قنديل يقدم برنامج رئيس تحرير، وكنت أقدم «حديث المدينة» كان حمدى يهتم بشخصيات فى الأخبار وكنت أنا اهتمامى الشارع ورجل الشارع. لعله من الصعب أن أطمس تاريخ حمدى قنديل رغم مآخذ سياسية كانت عليه وكانت هذه رؤيته: أقول هذا لأن زوجة حمدى قنديل النجمة زهرة الشهيرة بنجلاء فتحى.
• قلت لشخصية فكرية: لماذا «القر» و«الحسد» فى المجتمع؟
قالت الشخصية العاملة: إنه الفراغ!
• سألتنى دارسة الإعلام: هل يكبر حزب أعداء النجاح الذى طرحته فى المجتمع؟ قلت: إنه يكبر لأن المهارات تقل!
• سئلت: ما هو اللغز؟
- قلت: كورونا.. كوفيد19؟!
- هل اللقاح المضاد للكورونا يمثل «ورقة مهمة» فى انتخابات ترامب وحشد أصوات وسيظهر فى اللحظة السياسية المطلوبة؟
الإجابة: نعم!