سماعى

• فى يدى قلم فلوماستر رخيص الثمن اسمه يوكن ومكتوب عليه بالخط العربى: قلم الخط - حبر ثابت ثم عبارة بالعربية والإنجليزية: صنع فى اليابان. مشاعرى: الغيظ ولعى على حق..؟

• من شرفة بيت صديق أرى الاستعدادات لأحد الأندية الكراسى والترابيزات متجاورة وليست متباعدة وطبائع الناس هى الجلوس متجاورين لزوم الحميمية فى نادى ولانزال غير «متعايشين» مع الوباء. هذه ليست أخلاق التعايش مع الفيروس!

• أراهن أن الشيشة ستكون حاضرة ولن أطلب من د.عوض تاج الدين مستشار الرئيس الصحى وسيد أطباء الصدر مراقبة القهاوى ولدى يقين أن بعض المقاهى لا تكسب إلا من الشيشة رغم أن الشيشة محظورة ولكن ربما فى ركن خفى عن العيون يتم شد الأنفاس. ولذلك ربما تكون العقوبة الموجعة مبلغ مالى كبير ثم غلق المقهى!

• خلاص. لن أعط أذنى للاجتهادات المتعلقة باختراع المصل المضاد للكورونا. سأنتظر ما تسفر عنه أبحاث الألمان. نعم، لدى ثقة كبيرة فى الدواء الألمانى ولذلك (مصل ضد الفيروس) من ألمانيا هو الأصدق. أتكلم عن تجربة شخصية مع الدواء الألمانى.

وأضيف أن الألمان يتمهلون والمفاجأة المتوقعة لا تعلن إلا بعد عشرات التجارب. هذه ألمانيا!

• كان توفيق الحكيم حكيما وكان العقاد مجادلا وكان أنيس منصور متأملا وكان أحمد بهاءالدين محدقا وكان يوسف إدريس سواحا!

• لمسة محترمة من الجامعة الأمريكية بالقاهرة أن تكرمنى فى حياتى ويحضر المناسبة د.نبيل فهمى وأعرفه بسعادة السفير نبيل فهمي. وأنا عضو عامل فى نقابة الصحفيين المصرية ونقيبى هو الكاتب الكبير ضياء رشوان. انتهت الملحوظة!

• خسرنا فى مؤسسة روزاليوسف المهندس عبدالصادق الشوربجى رئيس مجلس الإدارة وكسبته الهيئة الوطنية للصحافة فقد صار رئيسها. وهى المسئولة عن الصحف القومية وأتوقع توجها جديدا فى الصحف والمجلات القومية. ولأن عبدالصادق الشوربجى (أسطى إدارة) فهو ربان السفينة فى المرحلة القادمة للصحافة القومية وتجربتى معه: التفكير قبل التنفيذ. والاستعانة بالمهارات وترتيب الأولويات. إن عبدالصادق صاحب وجه بشوش وميزة شخصية فى رئيس عمل أو هيئة.

• منى الحديدى عضوا فى المجلس الأعلى للإعلام = الاستفادة من تراكم الخبرات.