مفيد فوزي
سماعي
• لا أخشى على مصر- الآن- إلا من الطوابير والزحام!
• ليس معقولًا ولا إنسانيًا.. إبطال عدادات الكهرباء لمن لم يسددوا الفواتير.. وكأنهم- أى رجال الكهرباء- يعيشون فى جزر اليونان!
• يرجى «تطهير» الأماكن التى يجتمع فيها الناس «المولات نموذجًا».
• هل اقتراح «وزارة للتصدير» اقتراح إنشائى حكومى بيروقراطى.. لن ينجح على أرض الواقع.
• لا يزال التعليم الفنى الصناعى فى المرتبة الثانية مع أننا فى أشد الحاجة إلى «الأسطى» وهو همزة الوصل بين العامل والمهندس.
• الرعب الشديد يتملكنى لو فتحنا باب «الحياة العادية» أثناء نشاط الكورونا، أخاف ازدياد الأعداد فى الإصابات خصوصًا أن الناس التزمت بالحظر الكامل شهرًا أو أكثر.
أخاطب د.مصطفى مدبولى وهو يدير «الأزمة» بجدارة، لا بد أنه يدرك أن هناك عقلاء وهناك «مستهترين».
• الفاضلة د.مايا مرسي: مطلوب مشاهدتك للتليفزيون حتى تكتشفين «العنف الأسرى» وصفع الزوجات باسم توابل الدراما التليفزيونية!
• العائق الوحيد للتعليم « on L» هو ضعف الشبكات فى أماكن كثيرة فى مصر.
• لابد من «لغة سهلة» مبسطة يفهمها عامة الناس حين نخاطبهم فى التليفزيون.
• السادة المحافظون: رجاءً، زيارة المناطق العشوائية التى لا تراعى الاحترازات الصحية، فربما زادت الإصابات لأنهم بعيدًا عن العيون!
• لا تزال البنوك المصرية تشهد ظاهرة التجمهر والطوابير الصباحية رغم دخول الناس فى شكل مجموعات!
• أجمل دعوة سمعتها من امرأة بسيطة «ربنا ما ينكسر لك قلم». •